A Secret Weapon For طرق العثور على الموظفين الأكفاء
A Secret Weapon For طرق العثور على الموظفين الأكفاء
Blog Article
يُطلق على مجموعة القيم الأخلاقيّة، والسلوكيّة، والمبادئ التي تهدف إلى الارتقاء بالسلوك الوظيفيّ والإنتاجيّ، ورفع درجة جودته داخل أيّ مُنشأة كانت بثقافة العمل، ومن القيم التي تُنجح ثقافة العمل في المنشأة:
تعرفنا في مقالنا هذا على ثقافة العمل وثقافة الشركة وذكرنا أنواع ثقافات الشركة ، كما قدمنا مجموعة من الطرق للتأقلم مع ثقافة الشركة ، وطرق استقبال الموظف الجديد .
الخطوة الثانية تتمثل في معرفة السلوكيات المقبولة وغير المقبولة لديك مع وضع مقياس متفق عليه للمكافآت والجزاءات والالتزام بتطبيقه بشكل واضح.
ويضيف أن أبرز مهمة لإدارة الموارد البشرية هي إعداد كوادر مؤهلة بديلة لتحقيق أهداف المنشأة، ووضع خطط لما يسمى بتخطيط المسار الوظيفي للعاملين، فضلا عن ممارسة دورها في رفع إنتاجية الأفراد عبر تحفيزهم وتعميق انتمائهم للمؤسسة.
ولأن عدم وجود صف ثانٍ يعني أن المؤسسة قد يتجمد أداؤها في حال رحيل الصف الأول أو تقديم استقالاتهم؛ لذا يفترض أن تحرص على إيجاد بدائل لموظفيها الأكفاء.
يجب أن تحرص المنظمة على تعريف كافة الموظفين بتلك الثقافة حتى يتم غرس انطباعا عاما في نفوس الموظفين بطبيعة العمل داخل المؤسسة .
فن تمييز العلامات التجارية.. استراتيجيات التأثير الدائم
الجاذبية تعزز تقدير صاحب العمل لإنتاجية العامل (مواقع التواصل) العودة لمقابلات العمل
التقدير والاعتراف بالجهود المبذولة يجعل الموظفين أكثر إنتاجية كما أنه يعزز علاقتهم بمديرهم، حسب الكثير من الدراسات والأبحاث فإن أحد الأسباب الرئيسية في مغادرة الموظفين للشركات التي كانوا يعملون أفضل طرق التوظيف بها هو شعورهم بعدم التقدير رغم جهودهم الكبيرة التي يبذلونها.
يخشى الموظفون عن بعد رهبة التواجد، ويعتقدون أنهم بحاجة إلى أن يكونوا مستعدين في جميع الأوقات. لذلك من الضروري تفعيل الالتزام بساعات العمل المحددة وتجنب فرض العمل لوقت إضافي، إلا إن وجدت حاجة ماسة لذلك.
على الناحية الأخرى، إذا هدفت استراتيجية الموارد البشرية إلى التوظيف السريع دون القلق من معدل دوران الموظفين، فحينها يمكن أن تخصص راتبًا أقل.
حسناً هنا نأتي إلى سؤال ربما يدور في ذهنك كثيراً "كيف تضمن وفاء هؤلاء الموظفين الأكفاء وتتأكد من أنهم لن يغادروا شركتك؟"، أفضل طريقة للمحافظة عليهم هي معاملتهم بطريقة جيدة، وتقديم لهم امتيازات تجعلهم يبقون أوفياء لك، ولا ينجذبون إلى العروض الأخرى التي يقدمها لهم المنافسين.
ويعني هذا أن ثقافة العمل الإيجابية ستجعل الموظفين أكثر ولاءً للشركة، كما ستجعلهم يتمسكون بالعمل بها، وبالتالي يقل معدل الدوران (استقالة الموظفين)، حيث إنه إذا كان معدل الدوران مرتفعًا، فمن المرجح أن تنفق الشركة آلاف الدولارات الإضافية سنويًا لمجرد استمرار شغل الوظائف.[٣]
تجتهد المؤسسات الخيرية لجمع التبرعات وتحمّل الصعاب لتنفيذ المشروعات ومازال معظمها على خير، وهي الأنسب لتقديم المساعدات، حيث يحكمها نظام داخلي ولوائح وقوانين ومسار عمل، وإن اضطرب هذا المسار، فهو يُعيد فرض نفسه ويعزز الرقابة الجماعية، ولا يجعلها خاضعة لرغبة شخصية أو لشخص متفرد، إلا أن بعض المؤسسات تتناسى وظيفتها الحيوية والأساسية المتعلقة بتقديم المساعدة، وتنحاز إلى المنافسة غير المهنية؛ طمعًا في الحصول على تمويل إضافي.